+ من يحب الله لا يفعل إلاّ ما يحبه الله.
+ اسمع صوت المسيح الذي يعد ويقول إني احفظ ما وعدتك به, شيد الرجاء في قلبك واطرد منه عدم الأمانة, ها قد صنعت من أجلك ما هو أعظم من ذلك بكثير.
+ يا إلهي يا من الإبتعاد عنه موت والرجوع إليه يجدد والسكنى فيه حياة هلم إليّ وكن نصيبي.
+ أيها الرب الصالح اقطع من قلبي محبة هذا العالم وأبدل حبي له بحبي لك, وأنا أعلم أن محبتي فيك ستلهيني عن ميلي إليه فانحل منه بغير اغتصاب لأرتبط بك إلى الأبد في حب شديد ثابت.
+ المحبة كلمة عذبة وأعذب منها العمل بها.
+ ما زالت تتقاذفنا أمواج البحر غير أننا القينا مرساتنا في ارض الرجاء.
+ لا يستطيع أحد أن يؤذي إنساناً ما لم يؤذي هذا الإنسان ذاته.
+ عرفتني طرق الإتضاع, خلالها يعود البشر إلى الحياة إذ سقطوا بسبب الكبرياء.
+ احذر من اليأس من نفسك فقد أوصيت أن تتكل على الله لا على ذاتك.
+ إن أحببت الله احببت نفسك إما لأنه فيك وإما ليكون فيك.
+ في كل مرة يعترف الخاطئ بخطاياه أمام الآب يعترف الأبن معه بخطاياه(الخاطئ).
+ العهد الجديد مخبوء في العهد القديم والعهد القديم مكشوف في العهد الجديد.
+ لقد سمعت إهانة.. إنها ريح.. إنك غضوب.. إنها موجة هائجة.. إذن فلتوقظ المسيح دعه يتكلم فيك: فإن الريح والبحر جميعاً تطيعانه.
+ يجب علينا أن نتحمل بصبر ما لا يجوز انتزاعه حالاً وسريعاً.
+ إن الضيقات التي تتحملها في حياتك ههنا هي بمثابة عصا تأديب من الله.
+ إن حديقة الرب له المجد له المجد تحوي بالتأكيد ليس فقط أزهار الشهداء بل أيضاً زنابق العذارى وورود المتزوجين وعطر الأرامل.
+ هل تظنون أننا وحدنا نحن الذين نقف أمامكم الآن الذين نكرز بالمسيح وأنكم لا تكرزون به أيضاً؟ فكيف إذاً خبروني نرى اناساً يأتون إلينا طالبين أن يصيروا مسيحيين ونحن لم نرهم من قبل ولم نعرفهم ولم نكرز لهم أبداً؟
+ وضعت قدمي على قمة العالم عندما أحسست أني لا أريد شيئاً ولا أشتهي شيئاً.
+ وإذ أتأمل ضميري.. أراك يا إلهي منتبهاً إليّ بجهد عظيم كأنه لا يوجد في المسكونة إنسان غيري... تسهر علىّ كأنك نسيت الخليقة كلها... تهبني عطاياك كأني وحدي موضع حبك.
+ لو كان الروح لم يعلن لنا شيئاً آخر في الإنجيل غير الله محبة فهذا يكفي.
+ الذي وعدك بالغفران إذا تبت لم يعدك بالغد إذا أجلت.
+ لقد أبطأت في حبك أيها الجمال القديم الجديد. لقد أبطأت وأنت كنت في داخلي كنت ابحث عنك وأنا أتمرغ في حمأة هذه المخلوقات الجميلة وأنت بارئها.